بعد أن هدأ الضجيج وكمْ الغضَب بداخلي ..
تسللتْ بـ هدوء
أحاول أن لا أتعثَر بفوضى جراحاتي !
لأجدها قد تخثَرتْ قليلاً
وتنام بـ سلااامْ ..
هدهدتُها بـ لُطف حتى لا أوقِظ فيها الوَجع
... من جديد !
ودعتُها بـ ابتسامه تعيسَه
ومضيتْ بذات الهدووء أعلاه .....!!!



رد مع اقتباس