صراحة أعجز عن وصف الأحاسيس المتضاربة التي تخالجني و تلتطم بوجداني كأمواج المحيطات و ليس لأناملي الغبية في هذه الساعات غير كلمة شكرا و بالمناسبة كم أكره هذه الكلمة لأنها غالبا لا تعبر عن ما في داخلي
صراحة أعجز عن وصف الأحاسيس المتضاربة التي تخالجني و تلتطم بوجداني كأمواج المحيطات و ليس لأناملي الغبية في هذه الساعات غير كلمة شكرا و بالمناسبة كم أكره هذه الكلمة لأنها غالبا لا تعبر عن ما في داخلي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)