صراحة أعجز عن وصف الأحاسيس المتضاربة التي تخالجني و تلتطم بوجداني كأمواج المحيطات و ليس لأناملي الغبية في هذه الساعات غير كلمة شكرا و بالمناسبة كم أكره هذه الكلمة لأنها غالبا لا تعبر عن ما في داخلي