وَ الــتَقَيْتَــــــهَـــــــــــا

[اشجان]

شجونة الغاليه

الأحرف تنسج نفسهآ بسلاسة هُـــنا ..

يآآآآآه ما أروع هذه الكلمات
حزينة هيَ وموجعة حد التمزق والله
شجونة الغاليه لقد ارهقتني كلماتك بالفعل وانزلت دموع مخفية

كوني بخير عزيزتي لاكون دوما

****

” .. والتقينا ! “

أيها الراحل فيَّ / منّي / إليّ :
والتقينا بيدَ أنّي في محيطِ الوهمِ أغرقْ
أنتَ من حوليَ بعضٌ منْ بقايا تتمزقْ
فامددِ اليمنى فإنّي لستُ وحدي أتعلّقْ

***

إنّ أحلامي تعاني منْ متاهاتِ الظلامِ
خيطُ نورِ الفجرِ ولّى في خمارِ الانهزامِ
يا لهذا الليلِ يقفو خطوةَ الليلِ تعامِ
***
أينْ كنّا ؟ في سفينٍ كابدَ الطوفانَ حُرّا
لمْ يزلْ يقتاتُ أنفاسَ الحياةِ اليومَ مُرّا
يجرعُ الأشجانَ غدرًا في كؤوسِ الوجدِ صبرا
***
ابكِ مثلي في سجوفِ الخوفِ يا موجوعُ وحدكْ
لمُّ أشتاتَ إباءٍ لم تَمُتْ في الطيّ عندكْ
هاتِ لي ذكرى المنى في موجةِ الأحلامِ بعدكْ
***
إنَّني بينَ محيط الدمعِ أرتادُ غروبي
وذنوبي أرهقتني برؤاها وكروبي
فاحملْ الروحَ شريدًا في متاهاتِ الدروبِ

*****

احلام

حلومتي الغاليه رفيقة الروح والسر والشجن

نكتب ما تمليه علينا الروح ولا سلطان لنا أمامها


مرورك ووجودك بين طيات صفحاتي هو النور بعينه ف كوني بالقرب غاليتي

كوثر امتنان للأحلام