ويَبقى السؤال يَطرَحُ نَفسه .. إلى متى سِنبقى هكذا ..
إلى متى سَتَبقى عُقولنا مبرمجةً على الجانب الغربي ؟
ومتى سنتحرر من قيود ما يسمونه بمواكبة العصر .؟
متى سنعود أدراجنا ... ونَكونُ كالسنابل القوية التي يُمكن
أن تميل مع الريح .. لكن لا تُقتَلَع من أرضها ....؟
مشكلة لايوجد لها حل ومع الاسف الشديد ... وكنت يوم امس انا ومجموعة من الاصدقاء في هذا الموضوع وبعد جدال طويل جدا لم نصل الى حل ...
تسلموا على هذا الموضوع الرائع



رد مع اقتباس