لا شك فيه ان قيام الجار بحقوق جاره له آثار طيبة في المجتمع ومظهر اجتماعي يبشر بالخير، فيه تتآلف القلوب وتتقارب النفوس ويكون المسلمون مثل الجسد الواحد يتعاونون على الخير ويفعلونه، ويتناهون عن الشر ويحذرونه ويتناصحون فيما بينهم يحب كل واحد لأخيه ما يحبه لنفسه وهذا من كمال الإيمان الذي حث عليه ديننا
يسلموا خيتي هذا الموضوع الرائع
تحياتي