إنْهَضُوا.. مآنَ لِهَذَا الْحَاكِم ِالْمَنْفُوش ِمِثْل ِالدَّيكِ، أَنْ يَشْبَعَ نَفْشَا. مإنْهَشُوا الْحَاكِمَ نَهْشَا. موَاصْنَعُوا مِنْ صَوْلَجَانِ الْحُكْمِ رِفْشَا. موَاحْفِرُوا الْقَبْرَ عَمِيقًا، وَاجْعَلُوا الْكُرْسِيَّ نَعْشَا!
لاادري لم كل هذا السبات العميق
فبالأمس كانت الكلمة تستنهضنا
واليوم اصبح الواقع الأليم لايحركنا
قصيدة رائعة بكل معنى الكلمة
وكلمات تمردت وبألم شديد وعتاب
كل الشكر للراقية بنت البصرة
ودام لنا جميل اختيارها
مع كل الود