لماذا






أنمو على أعطاف جنونك ,,,




أتدثر أمواج أنوثتك ,,,



ياشاطئ روحي كيف للبحر


أن يراقص سفينة الدهشة



وهي تمخر عباب الهذيان

,,,

اواه وأكثر من شوقٍ يعصف بي



ويحيلني إلى عاصفة اجتياحٍ لحديقةِ سحرك
...

أستدلّ عليّ فأجدني فيكِ مطراً



يغسل يباس القصائد وهي تستعر بلهفتك