
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيال محمد الأسدي
وَجَدْتُكِ
وَاحَةَ أُنُوْثَةٍ
لَهَثَتْ حَوْلَ نَبْعِهَا رُوْحِي
فَلا طَاقَةَ لِي
لِمُطَارَدَةِ كُلِّ الإنَاثِ
المُخْتَفِيَاتِ تَحْتَ دِثَارِ دَلالِكِ
أَنَا مُتَأَكِّدٌ
أَنَّ حَتَّى جَدِّي جِِلْجَامِش
وَ عِشْبَةَ خُلُوْدِهِ
لا يَشْفَعُ لِي
وَ أَنَا أُكَابِدُ ذَوَبَانَ الرُّجُوْلَةِ
عَلَى مَقْصَلَةِ إشْتِهَائِكِ
وَ غُوَايَةَ الحَوَاس
الَّتِي
لا تَعْرِفُ كَيْفَ تُدَارِي إشْتِعَالَهَا !!
أَحْلام
جُنَّتِ الحُرُوْف
فَامْتَشَقَتْ لِلحَرْبِ
سُيُوْف !!
رَائِعَةٌ أَنْتِ حَدُّ الخَدَر
ودِّي وَ وَرْدِي
حِيَال مُحَمَّد الأَسَدِي