منذ فترة ليست بالقليلة وانا لم اقرأ شيئا"

عن ابنت البصرة الفيحاء

ها هي اليوم تعود الينا كحمامة تحمل لنا بين جناحيها

ما يخالج القلب ويأخذ بالالباب..من احاسيس سكبتها على متصفحات النت

فكان لها وقعها وصداها على النفس

دمت بهذا التألق اختي الغالية

مع امنياتي اليك بالتوفيق والسعادة الدائمة