نيران الوجد هنا ألهبت السطور وأشعلت الحروف
فكان بريقها يخطف الأبصار وألقها يذهل الأفكار.
قد تخيفنا نيران الفراق والشوق إلا إنها تسعدنا أن كانت سبباً لولادة
هكذا كلمات بليغة ،متراصة في المعنى والنسج واللحن ..،
طوبى لقلمٍ أنت حامله أستاذنا الجليل محمد..
دُمت ودام لنا حرفك الراقي وقلمك الشامخ.