وبهدوءْ
تطوي في صفحة الأحزان ....
أوراق النزيف ....
وتلوح في البعيد ...
ليدين من حجر ٍ ...
ودفتر ...
وتبتسم ...
لطفل ٍ هناك ...
ما زال يرتل في ابتهالات الرجوع ...
آيات احتضانه لصدر حبيبته
حيدر الاديب
قراتك مرثيه
وازددت يقينا بموت حروف على اعتاب
غازيه لاترحم
مودتي حبيبي ...



رد مع اقتباس