ايتها الوردة الجورية
سافرت بنا بكلماتك
تنقلت بنا من محطة الى أخرى
فتارة نتوقف عند محطة الشوق
وتارة اخرى نتوقف عند دموع الحنين ولوعة الفراق
دموعك مختبئة بين كلمات الشوق والحنين
وانا اقرأ كلماتك
كنت ارهف السمع فكأنني كنت اسمع
انينا بين كلمة وأخرى
اشكرك على ابداعك وابحارك بنا بين طيات هذه الكلمات
اترقب جديدك





رد مع اقتباس