مَضَغَ الموجُ مركبي وجبيني … ثقبتهُ العواصفُ الهوجاءُ
إنَّ في داخلي عُصوراً من الحزنِ … فهل لي إلى العراقِ إلتجاءُ
وأنا العاشقُ الكبيرُ ولكن … ليس تكفي دفاتري الزرقاءُ




اتمنى ان تنال رضاكم