لعلَّ الحزن والأسى

باتت تتوق لها أرواحنا

وتألفها أكثر من الفرح


فترانا على الحزن نتغذى

وفي ربوع الألم نترعرع

فلا ضير أن يكون الشجنُ سلوانا


ومأوانا




~~~~~~~~


الأخ الفاض علي إبراهيم


قرأنا هاهنا جميلاً

وما جمّله

وشاح الحزن الذي اتشحت به الكلمات


تقديري واحترامي


مريم