عزيزتي الغربة الرائعة : ثناؤك ـ سيدتي الأخت ـ يغوي ما تبقى في حديقة الروح من زهور ، على الإكتحال بالعطر ، كي تكون جديرة بحسن ظن فراشات ذائقتك الأدبية ، وبخور إطرائك .
شكرا للأدب الذي منحني أختا مبدعة .. فتقبلي من تنور قلب أخيك ، ما يليق بمائدة إفطارك ، من خبز الدعاء ورحيق الأماني بمهرجان فرح ٍ يمتد طول عمرك . بحق المصطفى واله الطاهرين صلوات الله عليهم اجمعين





رد مع اقتباس