******
سُحُبٌ أدنى الى اللون الرماديِّ الخجولْ
والى البحر وكم يُشبهُهُ جلدُ الفُيولْ !
قلتُ : يا قلبيَ خُذْ غيماً وسافرْ
قال لي قلبيَ همساً :
انا سافرتُ الى الجنةِ
محمولاً على صهوةِ نارٍ
غير أني لا أقولْ !
****
الاديبة مرام سامي
شكراً على ذائقتك بما تكتنز من رهافة وقدرة على الحسم اذا تلاقت الخطوط !
ممتنٌّ لقراءتك
وتحية نَدية من شطٍّ في ذاكرة الطفولة !
تحيااتي
علي ابراهيم





رد مع اقتباس