
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الشرق
الحُبُّ ليس نافذةً
تغلقُها متى ما شعرتَ بالبردِ
وتفتحُها متى ما شعرتَ بالحَرِّ ...
الحُبُّ هو أن تجعلَ من البَردِ والحرِّ
قارورةَ دفءٍ
تُهديها إلى العالَم !
الاديب الرائع والمبدع المميز
على ابراهيم
مع فنجان قهوتك اليوم
الطفوله التى مضت
وياليتها تعود يوما
اسعد الله اوقاتك استاذى الاديب
الطفوله اجمل فتره يمر بها الانسان
ومراحل الحياه لابد من خوضها
ولكننا نحن من يلونها بما يليق بتفائلنا وامالنا
وهذا مارسمته لنا فى لوحتك الجميله اليوم
نعم سيدى الثمره لا يمكن ارجاعها للغصن بعد قطفها
اما لذة العشق فهى ثمرة اخرى
او شمعه تولد باستمرار
تشبيه جميل والمقارنه والفرق كان هنا اجمل
الخيرُ والشَّرُ
جوادانِ أصيلان
نعم سيدى والكلمه والقلم شيئان متلازمان
قلمك اليوم مميز
لانه جمع بين الطفوله والشيخوخه
ميلاد وموت
واخيرا ختمت كلماتك بنصيحه جميله ورائعه
الحب هو قارورة دفء
جعل الله قلبك عامرا بالحب
وجعل قلوبنا عامرة بحب قلمك
وصدق كلماتك
دمت استاذنا واديبنا على ابراهيم
بروعة وجمال وصدق كلماتك
دمت فى حفظ الله ورعايته
لك خالص احترامى وتحياتى
امرأة من نور الشرق تشتاق إلى انوار الحب.. يهبط على نافذتها فرخ خفاش الظلام.. تهرب إلى داخلها.. تشعل شموعها وتدخل الحلم..
في الحلم تعدو.. تجري.. تتقافز بين أزهار الربيع.. تجمع الرحيق وتقطر منه عطرا, تضعه في قارورة وتخبئه بين اصغريها..
تعيش مع عطرها .. لا تخرج من طفولتها, ولا تتنازل عن شبراتها..تطير بيضاء مثل فراشات الفجر, أو مثل غزال شبع من لبن البراءة
قالت تسألني:
- من هي تلك المرأة يا علي
- فراشة مطبوعة على نور الحب. لم يتعرف علي على رائحة الرحيق بعد..
****
المبدعة نور الشرق كل التقدير لمرورك البهي على خربشاتي, وعتبر اعجابك بها حافزا لإبداع جديد
مع التقدير والمودة الخالصة