تقتربُ إلى مُـحيا غرورُكِ الراقص
فـ لا تأمنينَ خلو تلكَ الأمواج
من أسماكُ القِرش
فأنَ أرتفاعُ منسوب الأمواج
يُـساعدُها لـ تتلقفُ بأنيابُـها الحادة
كُل طيراً يحومُ مُـتراقصاً
فوقُ مُـحيطُـها
المُـهيبُ

خاطرة جميلة جدا جزيل الشكر لك