سيدي الجليل

تتناثر الحروف أبداعا ً من شرفة قصرها ..

المطل على شاطيء خاص بها ،،

تتناول اللغة
بين أناملكوهي تتمتع بالسكون والطبيعه ،،

سطورها كغصن متدلي من شجرة أبداعك ،،،

مبارك ٌ لنا قلمك الحر ،،

ولا نملك هنا..غير النظر بإعجاب..

والصمت والابتسام..

فالصمت في حرم الجمال جمال..

هنيئا ً لك هذا التميز،،،

وحمتكَ سماء تظللك..

احترامي لشخصك الراقي..