وسأخبرهم ..أن طيبتى لها هوية أمى التى أرضعتنى من سهرها العنفوان وأبى الذى رسم لى صورة .. شمعة ثم قرب منها عود كبريت وقال ياولدى دعها تضىء
جميل ياعلاء نقلك لمواقف خالطت حياتنا ومحت الكثيرمن صور المحبة الصادقة والوئام واصبح العالم أكثر سوادا من جراء ارتداء البعض لمثل هذه الأقنعة ولكن ... مازال هناك امل مادام هناك اناس طيبيون تحياتي لك ولجميل ماعنيت مع ارق تحياتي
شكران لكى امى العزيزه ام فيصل على مروك الرائع الذى اسعدنى