الدكتور علي ابراهيم
سافرت الروح مع رحلاتك وحطت بين الاسطر تستنشق عبيرا يتخلل الأورده لتتنهد بعدها تاناهيد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه على كل شيئ يسمي غربه
غربه الوطن
غربة الجسد
غربه الحبيبه النائمه بين السطور
وغربة الذات الباحثه عن مأوي يزيح عنها غبار الوحدة و الشجن
كنت راقيا ورائعا ومميزا كعادتك سيدي
الأشجان



رد مع اقتباس