اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشايب العراقي مشاهدة المشاركة
أسْكَنْتُهَا عَاشِقًا وَرْدًا لِفَاتِنَةٍ

زَادَتْ إلى سِحْرِهَا شَيْئًا مِنَ النِّعَمِ
تُحْيِ مَنَابِعَ أشْوَاقٍ تُخَالِطُني
أدْخَلْتُهَا خَلَدي .. أبْقَتْ على جَلَدي
ألقى الْمُسَافِرَ في عَالٍ مَنَ الْقِمَمِ



كلمات رائعه ومميزه
يسلمو الايادي لماخطت من اروع الكلمات

اتمنالكم التوفيق والابداع دائما

موفقين بإذن الله ... لكم مني أجمل تحية .

تقبلو مروري



منـَحـَـتــْكَ ذاك الأمن بالخطرِ
وتحصـَّنـَتْ بالشمس والقمـــرِ
لمْ تــَدرِ أنــّكَ فاضحٌ فــَمـَها
لمـّا روَتْ عن كلِّ مستـَتـِرِ
جاءتكَ سعياً دونما قدمٍ
وكأنــّها سيقــَتْ إلى قـَدَرِ
ألمُ ( الأماني ) كان يعصرها
حتى تراكَ فشعتَ بالخبرِ
ما الوعدُ قربَ الجسرِ وقتَ ضحىً ؟؟؟؟ !!
أوَما خشيتَ وزحمة النــَفـَرِ
وكأنها تسعى لموقــِعَةٍ
فأذِنــْتــُما للبرقِ والمطــَرِ

****
اي شايب عراقي داخل خيمة القصيدة ؟
كيف إذن تقترب العتمة من ليل القصيدة ،
وأنى لصباح سطورها أن تغادرها الشمس ؟
بل وأية ريح تمتلك القدرة على هزّ أوتادها إن كان صديقي الاديب المبدع الشايب العراقي سِماكها ؟
**

مثل طفل ٍ يتسلق إلى النجوم بحبل من الضوء : تسلق قلبي بحبل من نبضه إلى الحسكة ليلثم جبينك يا شايبنا ، وعندها ستعرف أن لك أخا مجنونا بإخائك وبشاعريتك وشعورك لم تنجبه أمي أو أمك ، إنما : أنجبه رحم الشعر ياأنا ...