لله درك من مبدعة حقا سيدتي ام فيصل
اشكر تجاوبك الادبي الرائعة وروحك العطرة الشفافة التي تحمل جمال البديهتي في الرد
نعِسَ الهوى من بعدكم فغفا
متوسّدا ً في الغربة الشغفا
فقنعتُ بالعطش ِالمرير على
أنْ لا يُدِلّ الرِيُّ مُرتشِفا
صبرتْ على ديجورها مُقلٌ
رأتِ النهارَ الرعبَ الخسَفا
ولربّ يُسْـر ٍ يستحيلُ أسى ً
ولربّ عُسْـر ٍ يعدِلُ الترفا
الفضلُ( فضلكمو) إذا انتبذتْ
روحي الخنا واستفدت ِ الشرفا
إختي الأديبة العذبة ام فيصل:
سأل المعلم أحد طلابه في الإمتحان الشفوي : أعطني اثنتي عشرة أداة من أدوات الكتابة ...
أجابه الطالب : درزن أقلام حبر نوع باركر .
***
أظنك ضحكتِ .... أليس كذلك ؟ سأكون سعيدا إذا ضحكتْ حمامتان طاهرتان أخريان ـ فقد قرأت أن الله يُثيب المرء إذا تسبب في غرس بسمة على ثلاثة ثغور طيبة النفح والصدى .
لكن يا ام فيصل أنا ما أردت إضحاكك بهذه النكتة التي اختلقتها الان وأنا أقرأ تعليقك الناضح عطرا ... فالذي أردته هو أنني لا أعرف كيف أعدد فضائلك الكثيرة عليّ ... فلك الشكر اللائق بفضائلك عليّ يا عرابتي مع تمنياتي لك بدوام الإبداع .
مع باقة زهور لجمالك
[B][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=blue]..[/URL"]http://uploadpics.a2a.cc"]..[/URL]