وحب ينير الدرب في ليل الشقاء ووصف جمع طيب الأزاهر عند اشراقة الشمس وغروب المساء
هكذا هو حرفك استاذي باختصار يتمادى لأبعد الحدود
دمت بخيــر
الصديقة الاديبة و المبدعة الاخت ام فيصل الفاضلة: رضاك عما أكتب يمدّني بالعزيمة لأواصل الركض بين السطور ليقيني أن بصيرتك لا تُحابي ، فلك مني الشكر المتنامي يا ذا المحبة البيضاء كالشرف والعبقة كبخور المحاريب ..
دمت مبدعتا وإلى لقاء قريب بإذن الله