حن وانه احن من الشعر الجنوبي الاصيل

[علي إبراهيم]

لن أضيف شيئا لك شاعرنا المتألق علي إبراهيم

عندما أمضي كغيري في كيل المديح لما خطه قلمك.

رائع وكفى
مميز وكفى
مبدع وكفى

بعد قراءة ذلك النتاج الرائع راودتني أمنيتان
الأولى : أن أسمع هذه الكلمات الجميلة على لسان العملاق السبعيني ابو مازن ياس خضر كما فعل مع (حن وانا احن)
الثانية : أن أرى مبدعنا المتألق شاعرنا صوتا وصورة على إحدى القنوات
العراقية وحبذا لو كان ذلك ضمن برنامج شهد وشعر

دمت ودام قلمك

حياك اديبنا المتالق الاخ الاستاذ شاكر البحريني

شكر لالتفاتتك الكريمة حول موضع ظهوري اعلاميا هذا امر يهم الشباب الان نكن كبنا وقبلا لنا لقاءت صحفية كثيرة في زمن الطغاة وبعدهم وانا طبعا لاأويد الشهر في الاديب لان
الشائع في الأروقة الثقافية أن (الصحافة مفسدة للأدب )، تلك المقولة التي أسّسها د. طه حسين قبل سنوات ،ويؤمن بها كثير من المثقفين ،لعل أكثرهم تعلّقاً بها الصحفي العتيد ناظم السعود الذي ما انفكّ يحذّر الأدباء من الوقوع تحت سحر (صاحبة الجلالة) لأنها ستلهيهم عن مواصلة مشاريعهم الأدبية ، وأنا أؤيد هذا التوجّه إن جعلها الأديب مبلغ همّه.
جميل ما ذكرت عن ياس خضر عندما غني حن وان احن لمظفر النواب
وكذلك غني له البنفسج روحي لاتكله شبيج محروكه حرك روحي

تحيااتي لك وتقديري ان شاء الله نلتقي يوم ما في الخليج