فيض من المشاعر والاحاسيس داعبت تلابيب القلوب
فكان نزفك له صداه في افئدتنا
ولكن لحظات الوداع كان لها اثرها على ما سكبته هنا من احاسيس
لك فائق مودتي
فيض من المشاعر والاحاسيس داعبت تلابيب القلوب
فكان نزفك له صداه في افئدتنا
ولكن لحظات الوداع كان لها اثرها على ما سكبته هنا من احاسيس
لك فائق مودتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)