أعترف ....
الآن
صدَّقتُ أننا في الحب لسنا سوى
دُمَــــــى ..!
تحركها أصابعُ الليل
الذي أوشك على الرحيل
يُحضّرُ السيناريو نهاراً
ويُمثّلُ على خشبة المسرح ليلاً
ببعض خيطان ودُمى
والمتفرجون يصفقون نهاية العرض المسرحي...!!
والسؤال هنا...
هل كنتَ عزيزي القارىء من بين تلك الدُمى...؟!
وإن كنتَ ما دورك في السيناريو...؟!



رد مع اقتباس