كأسُ الأحلام الأخير

[علي إبراهيم]

عندما بحثت في التاريخ وجدت ظلي فكان متسارعا

وعندما اسرعت تأني
قررت ان اقف عند الشواطئ عسي أن ياتي مع السفن المحمله بالبخور والمسك من الشرق

كان ظلي نزق لا يعي الزمن..........يحرق المراحل وانا مكبله بالف حزن

و

ح
ز
ن
_________

لوحة أجمل من الجمال يتموسق بها الحرف فيعلو بنا الى سماء الابداع النادر والحرف الطاهر

ننتشي بعذوبته وينقلنا الى مواطن الشعر المكتنز بأدبيات البلاغه والسجع والاستعاره

جمعت الروعة هنا

سيدي

فهنا تكون استراحة النفس
بحرفك الراقي سيدي

تحيات الأشجان

باقة ورود تعطر مجلسك انّي كُنْتَ

ناشدتُ هواكِ طالباً
وقد أسقم حبكِ بدني
لكِ في الروح سبباً
خُلقَ من حيث أوجدني
أشجان طافت به مقلي
أحلام يقضة
سادت علي غلبا ترجي تقاسم الحب معا
عدلا حكما بينك ولا خصام بيني
يبريء جسدي
وتستوي الانوار والظلمات
بروحي عقبا
يسمعني شهقات انفاسك
ونظرات منك
تستنير وتبصر بها عيني
قبلك شاخ قلبي وحدة
وأرتحل الشباب دونك غصبا
يعز فقدك وبعدك
قدر شمل
لا فراق يتعبني
عدم من غيرك الحياة ودونك
لا صديق أرتجي ولي وجدك حبيبا
فلتفارقني الحياة دونك
وكيف أحيا صبرا
وحبك يقيدني
****
مساء ألانوار يا اشجان
سعد بمرتجى ونور من رحمن مساك هناء المهنا

عزيزتي ممتن مرورك الطيب المكنوز بذكر الرحمن والدعوة لخير وشف وحنان .
ما قراتي مشاهدتي في حال أستوضحت منها لغب رجل في طلب تمنيه في حب وأمله في محب ، وحسبما أستوضحت بما وصل اليه الحال ، أنه هو " الرجل " متيمنا متمنيا ذلك الوجد في الا يحرمه الله مرتجاه ، أتصوره حالم في يقضة واقع ، لمجرد انها عجبته صارت من الهوى له هوى وشجن ووجد ، رغم أنه عارف بما هي ومن هو يكن ... هكذا تحليلي وقرائتي ما عليه أتت كلماتي .

ومنك لهم وفي الله دعواتي كما دعوتي ..:
قولي اهيم بحبك وارتجي الله ان لايحرمني حبك ولو غبت عني ان الحياة دونك لاترتجي وانت في غيابك شغلي الشاغلي ادعو الله ان تكون لك الاماني فيما ترتجي من الله ان تون والمر يمتدا الي ان نلتقي في سعادة المرتجي من الله الرحمة والسعادة فيما تبتغي من الدني ومن الرزخي هناك الحيوان المرتجي....

تمنياتي الا يصار شفغ ألم
ولا يتحول حب ندم
ومراد مرتجى تحقيق حلم
لا وجع ولا كبد ولا هم

لكل متلهف ـ عاشق ـ ولهان ـ متيم

مع اعتباري حضورك صفحة " اخر كاس الاحلام"
ممتن مرورك اشجان
كل التقدير لكل مرورلك
تمنياتي الخير والهناء للجميع