سُننُ الدنيا هكذا فما لأرضٍ حرمةٌ
إنْ سادها اللقطاءُ والجبناءوالأغرابُ
نامتْ على وجع الفرات قلوبنا
وصَحَتْ على هديِّ الرجال تُـثابُ
القادمون مع الحسين جلالهم
بأسٌ وصدقٌ إنْ دعوهُ يُجابوا
هم فتيةٌ عشقوا اصطياد عدوهم
عند الثغور فإنْ رَموهُ ......أصابوا
تلك الأسودُ تحررت..... آمالها
ومضَتْ تسابقُ عصرها وتهابُ
وسَمَتْ كأحلام الصباح بفكرها
فوق الجراح فأزهرتْ ...أحقابُ
*****
نسال الله ان يجعلنا واياكم من انصار الحسين واصحابه الميامين صلوات الله عليه اجمعين
شكرا لاختي الفاضلة ام فصيل الكريمة
بوجودكم نتنفس عطر المحبة ومروركم على حروفي المتواضعه
يجعلني اصلي في محراب الوطن الغالي وتؤمني محبتكم وصدق مشارعكم
تقبل احترامي وخالص دعائي





رد مع اقتباس