موضوع جميل
أعتقد بأن النوع الثاني هو أشد والسبب إن الطفل حين يُحرم لا يشعر بهذا الحرمان فهو غير مدرك للامور بحكم صغر سنه أما الشاب عندما يُحرم لأي سبب من الأسباب فانها تكون أشد وقعاً في نفسه وتأثيراً عليه كونه مدرك للحياة وعارف حقيقة نفسه وما يعانيه من نقص أو حرمان
تحيات النورس لأم فيصل




رد مع اقتباس