سلام عليكم اليوم جبتلكم شي صدك اول مره دا اشوف تفسيره وكلش عجبني وهو الايه الولى لسوره مريم
كاف بمعنى(كربلاء)
هاء بمعنى (هلاك)
ياء بمعنى (يزيد)
عين بمعنى (عطش)
صاد بمعنى (صبر)
سلام عليكم اليوم جبتلكم شي صدك اول مره دا اشوف تفسيره وكلش عجبني وهو الايه الولى لسوره مريم
كاف بمعنى(كربلاء)
هاء بمعنى (هلاك)
ياء بمعنى (يزيد)
عين بمعنى (عطش)
صاد بمعنى (صبر)
سبحان الله العظيم
مشكورة عزيزتي على هذه المعلومة
ودام لنا هذا الحضور المميز
مع تحياتي لك
مشكورة حبيبتي على هاي المعلومة
مشكورة اختي على هذه المعلومة القيمة
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام على الشهيد بكربلاء
بارك الله بيكم
اللهم صلي على محمد وال محمد
شكرا لك وربي يجعلك في ركب محمد وال محمد
تحياتي
أختي المهاجره هذا التفسير الصائب لتلك الآيه في القران فالقرآن كثير من أياته تفتتح
بتلك الحروف التي لايعلم سرها سوى الله
لمجرد التوضيح أُخيتي المهاجرة
السؤال: ما هو تفسير قَوْله تَعَالَى{كهيعص} ؟
لا خلاف بين أهل العلم أن الحروف المقطعة التي افتتح الله بها بعض السور في القرآن الكريم كسورة البقرة {الم} وسورة الأعراف {المص} وسورة يونس {الر} وسورة مريم {كهيعص} وسورة ص {ص} وغيرها من السور يقرأ فيها كل حرف على حدة ولا يقرأ مجتمعاً إلى غيره، فسورة البقرة يقرأ أولها ((ألف، لام، ميم)) أما معاني هذه الحروف فقد اختلف فيها أهل العلم على أربعة أقوال في الجملة:
الأول: أن هذه الحروف لها معنى لا يعلمه إلا الله، وبهذا قال جماعة من الصحابة منهم الخلفاء الراشدون وابن مسعود وغيرهم.
الثاني: أن هذه الحروف لها معنى يعلمه الناس واختلفوا في تعيين معناها فقيل: هي أسماء للسور، وقيل: هي أسماء لله تعالى، وقيل غير ذلك.
الثالث: التوقف في معاني هذه الأحرف فلا يقال لها معنى ولا ليس لها معنى.
الرابع: أن هذه الحروف ليس لها معنى في ذاتها وبهذا قال مجاهد بن جبر لأن كلام العرب الذي نزل به القرآن لا يعرف فيه معان لهذه الحروف. لكن انتفاء المعنى لا ينفي الحكمة فإن حكمة ذكر هذه الحروف المقطعة في أوائل السور هي بيان إعجاز القرآن الكريم وعجز الخلق عن الإتيان بمثله مع أنه مركب من هذه الحروف المقطعة التي يعرفها العرب ويتخاطبون بها، ومما يدل على هذا أن الله تعالى يذكر بعد هذه الأحرف القرآن وعظيم إعجازه وأنه الحق الذي لا ريب فيه وهذا يشير إلى الحكمة من ذكر تلك الأحرف ففي البقرة قال الله تعالى: {الم} ثم أتبع ذلك بقوله: {ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ} (البقرة: 2) وفي آل عمران قال: {لم} ثم قال: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ} (آل عمران: 2-3) وفي الأعراف قال: {المص} ثم قال: {كِتَابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ} (الأعراف: 2)
.
.
وقفنا الله نحن وإياكم إلى مايحبه ويرضاه
كهيعص من الاسرار الالهية ولايعرفها الاالله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)