أعتــــــــــــــرف
ولأنكِ فاتحة الدهشة وخاتمة القصائد
كان للوعد اغنيته الموشومة بإسمكِ
المدلاة عناقيداً تشي بضوئكِ بي
بافتراشكِ مسافات ذهولي
اقتربي أكثر ,,, لنتصاعد فينا حمماً
تغسل هذا الصقيع المؤدلج بنفايات العابرين
أحتاج كثيرا لانصهارنا بنا
لاغتسالي بدهشة حرفكِ
وتوضئي بكِ لصلاةٍ دائمه