وَ


لأني جعلتكِ سحائب عشقي

طغى نصفكِ على نصفي

وانتفض البحر بأعماقي

يجتاحكِ


فهل تفاقم الجرح ؟

وازداد الوجع!

لـ تُديري وجهكِ نحوي

تفتحين للنيران صدركِ

وتعبثين بالأنحاء

فيما الجزء استصرخ النار فى قميصكِ

وبَاتَ يكتب بكوىٍ من لهيب