يتبوأ الشوق عرشه

ليبدأ السفر نحو وميضكِ

يشعل الأنفاس نحو خطاه

وتنبجس من ثورته الزفرات حرّى

ترتل صهيل الحكايا الذائبة في لجّة النور

جامحة تلك الخيول

كجلمود بسرعة الضوء يخترق الفؤاد

ليربض هناك حيث المنــ/الملجأ/ــفى

يحيك لعينيكِ دثار الشوق

لكنكِ ترحلين..

.
.

وأرحل