مع ذهاب ايام عامي السابق
وبدات ايام تلوح لي كسابقتها لا جديد
ما زلت انظر الى السماء في الظلام انتظر ذاك الشهب كي يمر
حتى ارى شعله من الامل ليست بكبيره ولكن على الاقل اسمها بيضاء
ما زال جمال الزهره في عيني سواد
ما زالت ترانيم العصافير في سمعي بكاء
ما زالت الغيوم ترسم لي اسى عميق
اه متى اراك يا املي البعيد
متى تاخذ بيدي الحياه الى السهول المنبسطه لا جبال وعره
قد اذت صخورها قدماي
وغيرت برودتها القارصه ملامح وجهي
ولا سبيل للالتفات كي لا اقع منها
ربما يكون املي هناك
حيث قممها العاليه
ما زال يغطي نظري الضباب
لعلي لا ارى
ربما



رد مع اقتباس