و

إحساسٌ جارفٌ

تسقطُ أجنحته

ليشدو بأنين الشوق

وتبحرُ أنفاسَك في عالمي المجنون

ويهربُ منا الوقت

وتُفْتَحُ نوافذ القلوب

لأجدك هناك

وعلى ذاك الثغر

ترتسمُ ابتسامتك المتوهجة