و
إحساسٌ جارفٌ
تسقطُ أجنحته
ليشدو بأنين الشوق
وتبحرُ أنفاسَك في عالمي المجنون
ويهربُ منا الوقت
وتُفْتَحُ نوافذ القلوب
لأجدك هناك
وعلى ذاك الثغر
ترتسمُ ابتسامتك المتوهجة
و
إحساسٌ جارفٌ
تسقطُ أجنحته
ليشدو بأنين الشوق
وتبحرُ أنفاسَك في عالمي المجنون
ويهربُ منا الوقت
وتُفْتَحُ نوافذ القلوب
لأجدك هناك
وعلى ذاك الثغر
ترتسمُ ابتسامتك المتوهجة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)