يستنطق السحابة وهي تبكي
ويهرع للمسافات أن تقصُر
وللتناهيد أن تضوع ألقا وابتهاجا بفاتنةٍ في العمر
كيف هي الدروب دون صخبها وهدوئها
دون رقتها وانفعالاتها الشجيه
دون خصامها الممتع
وحضورها الانيق
يستنطق السحابة وهي تبكي
ويهرع للمسافات أن تقصُر
وللتناهيد أن تضوع ألقا وابتهاجا بفاتنةٍ في العمر
كيف هي الدروب دون صخبها وهدوئها
دون رقتها وانفعالاتها الشجيه
دون خصامها الممتع
وحضورها الانيق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)