و
تسالني نفسي
مابك ايتها الانثى الشرقية
لما هذه الدموع في عينيك
واين ابتسامتك الرقيقة
واين
واين
واين

ياترى هل نفسي الحق بالاجابه عليها تساؤلاتي

و

يبقى السؤال معلقا

و
و