وَ

أشّتاقُ إِليّها

"مَلاكِّيْ "

أراهَا ِبثّوبِها الأَبيَض تَحومُ حَولٍي

لُتلقِّي عَلي بِسِحّرها اْلخَفٍي

تُبِّدِدْ كُلَّ آلامِي

وَتُجَدد الأَمل ِبحَياتِيْ

أُحبُّـكِ ياَذاتَ الّنّقاءْ