وبِتُ أؤمنُ

أن لغتي هي من وحي روحي

تخاطبك أنت

أيها الراحل بدمي حد الغرق

أو لم أقل

أني امرأة

نبذتني الطرق

علقتني سؤالا

مريرا فوق حبل

القلق

فعانق وحدتي

و فجر لغة الصمت

بداخلي