تسلمين يااشجان على هذا الموضوع الذي يحرك المشاعر الساكنة والمترامية بين الوجود واللاوجود لتغرز ابرها على مضاجع الكلمات لتجعلها تثور على مايكن بطريقها ولتتصدى الجفاف الموحل بتراكمات الازمنة الخاوية فبارك اللة فيك على هذة المشاعر
السلطاني مر من هنا
بت اؤمن
ان كل الحروف
عندما يجثو عليها
الوهم
لاتنكسر
بل ان نزيفها
ليسادمع
او دماء
بل انها
تشجو لحنا يتصاعد الى السماء
وان الحب
ليس كلمة
جوفاء
تترامى القلوب شغفا عندما
يستبدها
الخوف من ترامي لحظات تاسرها
لكن من يخفق ليس
انفاسا فقط فكل حسرة خرساء وكل دمعة
لها وزنها عندما تتوجوها ضربات القلب
فتعلن
انها ليست اسيرة
بل احلام على عتبات الحب لاتغاردر الى حيث
الانتهاء
السلطاني