بتُ أؤمن
أنك أنت
عنوان اعتباري
فوق العاده
بتُ أؤمن
أنك أنت
عنوان اعتباري
فوق العاده
بت أؤمن
بأن غربتي قد طالت
وحياتي أضحت شمعة
لا فتيل لها .....!!!
وبتُ أؤمن
أنه ليل مختلف كانت الأنثى محارة وعدٍ آخر لايشبه سواها
,,,
قولي لي بربكِ ياأشجان ... هل للورووود أوان غير الصباحات ...!!!
وهل للعطر مخملية دهشة يراودها ألقاً ... إلا المساء !!!
....
مابين الليل ورصيف الحب ثمة قلب عالقٍ في شتات بوصلة الرؤيا
المنكسره على أشعة الأقدار المتتاليه فى انعكاس الظل
الظل الذي يتوق لنا ولانتوقه
الظل الذي أودعنا خوف الزمن وأناقة الألم في مراحله الاخيره من الشفق
الشفق الذي حمل بطياته صور من نحب وتفسيراتنا الغير منطقيه حين
نرسمهم كجذوة لاتنطفئ بداخلنا
.........
من سيرسم أرصفة الحب وقد غادرنا المساء ؟
ويبقى السؤال رهين المنافي المقفره ,,, حتى اللحظة قبل الاخيره من
الاغنية الصامته
بت اؤمن
ان شمعتك لا يوقد فتيلها الا حرفي
وغربتك تصبح ملاذ الامينين
عندما يمر طيفي
في رحاب دربك
بتُ أؤمن
أنه لـــم يكن كــــافيا ما تناثر من الســــــــماء
فارقص أيها الــــــــصدع
على أكتاف الغيم
عـــلني ألتــــئم
عندما بحثتٌ في التاريخ
وجدتُ ظلي
فكان متسرعا
وعندما أسرعتُ
تأنّي
بت اؤمن
انني حينما هرولة الخطا
كنت انوي الرحيل الى الابد
لكن صوتك الشجي
جذبني الية
فعدت ادراجي
بتُ أؤمن
أنني احبني فيكِ
واتنفس عطري في انفاسكِ
وارتجي من الله ان التقيكِ باحلامي
فللحلم طعم آخر غير الواقع
حيث لا حدود ولا موانع ولا رقيب
فهو مجرد حلم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)