وبدئنا,,,,,,
فكان الجنون,,,
وعزفنا,,,
والأصابع بعد...
لم تعرف الهذيان,,,
من أعلى الجبال سارت
الأصوات ,,,
فخرت الروح,,,,
وذاب الفؤاد...
خجولة في عشقها,,,
وقد غطاني الجنون,,,
مترفة بين يدي ....
صغيرتي بين الأكف,,,
أيها الفجر القصير ’’’’’’
رفقا فقد زادت احمرارا ...
صرخاتي في قلمي,,,
وعويلي,,,
بين الإحداق,,,
هي التي أغنتني في المساء ,,,
عودي ,,,
إلى ليلك الأبيض ...
وسحري كل الجنون,,,
رغما على الإعصار
’’’’’’’’’’’’’
مما راق لي