آمنت بان أحتوائي لم يكن لانثى سواكِ
ياملاذي اإذا تسلل اليأس بروحي ...أخذني اليك فلم يتبقى
لي بعدك وجود
تزلزل أركاني قسوة نظراتهم ...عنف كلماتهم
أريد الهروب من ذلك العالم الصاخب ...الى دنيا ليست
كدنياهم الى جنة حلم
الى واحة أمان وسدرة منتهى الوذ بها
لألقى كل مابي من وجع
فتدثرني أغصانها وتسكن رجفة الخـــوف من ظلم
البشــــــــر
أحلام
كنت ضاجة بالمكِ كعادتكِ
باقات ياسمين لروحكِ