زميلة خطت اناملها وراداً ونزف قلمها حبا,,, عشقاً....الماً.... وطاف بكيانها ....

اشجان هي حقاً... فانتظارها بات صعباً... وقرارها زائل ... وشجن قلبها على الوقع متواتر....
مررت انا ها هنا لارسم في نبض قالبها سطراً.... واعي من سر حزنها لتعلنه في الملأ جهراً... كانت وما زالت للحب نجماً و ها هي ايضا سطعت في وسط الفرات شمساً فسطرت اناملها ورداً وفاخت حروفها عطراً


مشكورة على هذا العرض الجميل....


سمـــــــــاح....

***************

اشكر مرور الفراشه على متصفحي وألقت به عبيرها الساحر بين أسطري لتزداد الكلمه الصادقه اشراقا ورونقا بحضرة الحب النادر

فراشة الشتاء سررت كثيرا بتواجدك هنا