ومن عجب إِني أَحنُ إِليهم
وأَسألُ ، شوقاً ، عنهُم وهم معي

وتبكي عيني وهم في سوادها
ويشكو النوى قلبي وهم بين أَضلعي

تسلمين ياشهد هذا الذوق والاختيار
الاروع لاحرمنا الله جديدكدمت بهذا الابداع
تحياتي وودي لك