إن مثل هذا التكالب على بلدي الثاني العراق ليس و ليد اللحظة دي و الواقع يا أشقائي العراقيين أن مثل هؤلاء الجواسيس و مساعيديهم من الخونة مع الأسف متواجدون منذ مدة إلا أن الفرص لمم تتح لهم حينها و ما إن إستغلوا فرصة الأزمة التي عاشتها بلدي العراق حتى راحو محاولين إشعال الفتن و التخريب و الدمار
لأنه في الحقيقة يا إخوتي أن المواطن العراقي في طبعه حر لا يقبل الهوان و الذل طموح متعلم و متجدد و يتطلع دوما نحو الأفضل و أن إستقرار العراق معناه رجوعه بقوة و هو و الله يا إخوتي و الله شاهد على نيتي ما أتمناه من كل قلبي أن يرجع العراق إلى الساحة العربية و الدولية بالقوة التي ألفناه عليها و ليمت الحسداء غيضا بحسدهم و ليعش العراق الشامخ
إبن العراق البار غزير الجزائري العربي



رد مع اقتباس
