الا تعتقد ان في زماننا هذا ياعلاء
حتى الجوامد لها احاسيس وتكاد تنطق من سيل الأسى والهموم وعجائب الدنيا

فكيف بنا ونحن نرى ونسمع ونعيش كل اللحظات بالمها ومرارتها وفرحها ؟؟؟

ومضات رائعة
واحاسيس قد تكون للجوامد لاشئ ولكنها عندما يتحسسها الإنسان يجدها كل شئ


دمت لنا ياصاحب القلم المميز
مع اطيب امنياتي