ما كان أعذبه من بوح
وما أرقها من مناجاة
هكذا نحن دوماً
من الحزن وللحزن
شكرا لكم شاعرنا الكريم
لا تحرمونا الجديد
تقديري
مريم
ما كان أعذبه من بوح
وما أرقها من مناجاة
هكذا نحن دوماً
من الحزن وللحزن
شكرا لكم شاعرنا الكريم
لا تحرمونا الجديد
تقديري
مريم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)