لقد عانت الجزائر قبل غيرها من البدان من ويلات الإرهاب نتيجة تكالب بعض الدول و على رأسها إسرائيل و قد أدى ذلك إلى القضاء على كل ماهو حي إنسان أو حيوان أوحتى نبات و لم يتوقف الإرهاب عند هذا الحد بل تعد ذلك ليمس جميع الجواب الإدارية و السياسية و الإقتصادية
و الواقع أن الإرهاب إن لم يجد من يحتظنه من أبناء الوطن و الذين أقول عنهم بأنهم مرضى و ضعيفي النفوس لما إستفحل أثره في الأمة
أقول لكم إخوتي العراقيين إنها شدة و حتعدي بإذن الله و سيعود العراق قويا كما كان من ذي قبل أو أحسن بكثير و الله يوفقكم في القضاء على الإرهاب بجميع أشكاله